Papers by Yousuf A K Aljawarneh
المجلة العربية للعلوم الإنسانية, Oct 10, 2017
المجلة العربية للعلوم الإنسانية, Oct 10, 2020
مجلة الموقف الأدبيّ, 2002
يعد علم الأصوات من بين العلوم التي اهتم بها العلماء اهتمامًا واسعًا في هذا العصر، إذ انبرى في ميد... more يعد علم الأصوات من بين العلوم التي اهتم بها العلماء اهتمامًا واسعًا في هذا العصر، إذ انبرى في ميدانه الباحثون والمتخصصون، بله المؤسسات العلمية المتخصصة، خصوصًا في الدول التي لها باع في مجال التكنولوجيا؛ فالأجهزة الحديثة المتطورة فيها، كانت خير عون للعلماء في القيـام بالأبحاث والدراسات المتصلة بعلوم اللغة المختلفة وفي مقدمتها المجالات الصوتية على مستوى ال (phonetics)، فوصل العلماء من خلال هذه الأجهزة إلى نتائج دقيقة لا تتوافر في الأبحاث العادية المرتجلة، التي يعتورها في غالب الأحيان التخمين والتقريب.
والأصوات اللغوية تدرس بشكل عام من جانبين: جانب الأصوات المجردة التي يُركّز فيها على صفات الأصوات ومخارجها، وجانب الأصوات المتَشكَّلة ويُركز فيها على المقاطع والنبــر والتنغيم وغيرها.
وسوف أتناول موضوع التنغيم كونه واحدًا من مجالات علم الأصوات الوظيفي المهمة: مفهومه، ودلالته، وأغراضه، مبينًا الفرق بينه وبين النبر من حيث المفهوم والدلالة وارتباط بعضهما ببعض.
مجلَّة أفكار, 2009
تعدّ لغة "أكلوني البراغيث" واحدة من اللغات (اللهجات) العربيّة التي دار حولها جدل وبحث طويلان؛ ذلك... more تعدّ لغة "أكلوني البراغيث" واحدة من اللغات (اللهجات) العربيّة التي دار حولها جدل وبحث طويلان؛ ذلك أنّها جاءت على غير النّمط الذي ألفته الجملة العربيّة الفصيحة، في بيئات النشاط اللغوي العربيّة، ولم تكن شائعة شيوعًا مطّردًا في الكلام، بل كانت مقصورة على بعض القبائل العربيّة؛ فقد ورد عن قبيلة طيّئ، وأزد شنوءة، وبلحارث بن كعب، أنّهم يلحقون الفعل المسند إلى ظاهر-مثنّى أو مجموعٍ- علامةً كضميره فيقولون: قاما الزيدان، وقاموا الزيدون، وقمنَ الهندات، فالألف والواو والنون في ذلك حروف لا ضمائر، لإسناد الفعل إلى الاسم الظاهر، فهذه الأحرف عندهم كتاء التأنيث في نحو: قامت هند.
The purpose of this research is to study the linguistic structure in the poem of the Jordanian po... more The purpose of this research is to study the linguistic structure in the poem of the Jordanian poet Habib al-Zuyoudi, "Salma" in accordance with the criterion of cohesion of the text, and in accordance with the structure where interaction between the poet and the receiver happens. The text is divided into parts to enable the studying of the mechanisms and means of cohesion including grammatical means (e.g., reference, substitution, ellipsis, and conjunctions) and lexical means (e.g., repetition and collocation). It has been found that the text concerned represents the peak of the poet's maturity and creativity. It has achieved formal cohesion in all mechanisms of grammar, lexicon, and meaning.
مجلة فيلادلفيا الثقافية , 2021

مجلة عالم الكتب الرياض, 2009
يهدف هذا البحث إلى الكشفِ عن دراسة الدكتور شَرَف الدّين الراجحيّ في معجم "جَمْهَرَة اللغة" لابنِ ... more يهدف هذا البحث إلى الكشفِ عن دراسة الدكتور شَرَف الدّين الراجحيّ في معجم "جَمْهَرَة اللغة" لابنِ دُرَيْد الأزديّ، تغيّا الباحث فيه أن يقفَ عند حدود الدّراسة، يبيّنُ ميزتها بين الدّراسات التي تناولت المعجم بالدّرس والتحليل، ويكشفُ عن قدرةِ المؤلّفِ في إنصافِ ابنِ دُرَيد والحكمِ عليه إنْ إيجابًا وإنْ سلبًا، وماذا قدّم من جديد يخدم به هذا المعجم المؤلَّف في بواكير الصّنعة المعجميّة.
وتبيّن للباحث أنّ المؤلّف لم يكن موفّقًا في دراسته العلميّة، ذلك أنّه حَرَصَ أنْ يتفيّأ ظلالَ مَن سبقه مِن الدّارسين، يَسترجع أقوالهم، ويتبنّى آراءهم وأحكامهم، بل كان يسطو عليها في أغلب الأحيان؛ أمثال حسين نصّار، وعبدالله درويش، وعبدالسّميع محمّد. وكان حَرِيّ به أنْ يعكف على التساؤلات الكثيرة والملحوظات القيّمة التي سطّروها في دراساتهم، يدرسها ويقدّم لها إجاباتٍ شافية وكافية تعود بالفائدة على المعجم ومستخدميه من الدّارسين.
وعليه، ولمّا لم يكن شيء من ذلك حاصلاً في دراسة الرّاجحي، فإنّها لم تقدّم شيئًا جديدًا، أو إضاءة أنارت جانبًا من الجوانب الغائبة أو المضطربة في المعجم. لذلك، فإنّه لا يُعتمد عليها في الكشف عن الخصائص المنهجيّة واللغويّة فيه، لأنّها مَسبوقة في مقدّماتها ونتائجها.
مجلة إسلامية المعرفة, 2011
تعيش الإنسانيَّة منذ أُفولِ نَجْم الحضارة العربيَّة الإسلاميَّة إلى اليوم، حيرةً واضطرابًا في جوا... more تعيش الإنسانيَّة منذ أُفولِ نَجْم الحضارة العربيَّة الإسلاميَّة إلى اليوم، حيرةً واضطرابًا في جوانب الحياة المختلفة، السياسيَّة والاقتصاديَّة والاجتماعيَّة والثقافيَّة وغيرها؛ ذلك أنّ المنعطف الكبير الذي جاء به الإسلام، أَنْقذ البشريّة من سلطة الإنسان بقانون الإنسان على الإنسان، إلى فضاءاتٍ واسعةٍ من الحياة الحرّة الكريمة التي غدا فيها الإنسان شاهدًا تَحَرّر من أغلال الرّقّ وقيود التبعية المَقيتة، وانفتح عقله على آفاقٍ من التفكير رحيبةٍ، بعد ما كان في ظلّ سيّده لا يُجاوز نَظرُه أَرْنبةَ أنفه.
مجلة الأحمديّة دبي, 2010
هذه الرسالة من الرسائل اللغويّة التي عالج فيها الإمام تقيّ الدّين السّبكي (ت 756هـ) تعيين محلّ دخ... more هذه الرسالة من الرسائل اللغويّة التي عالج فيها الإمام تقيّ الدّين السّبكي (ت 756هـ) تعيين محلّ دخول الباء من (المتروك أو المأخوذ)؛ فقد شاع بين النّحاة أنَّ الباءَ تَدخل في مادَّة (ب د ل) ومشتقاتها على المتروك وحسب.
كان السّبكي يميل إلى الاعتقاد بما ذهب إليه النّحاة، حتّى تبيّن له من كلام العرب (نثرًا وشعرًا)، أنّ الباء يمكن أنْ تدخل على المأخوذ كذلك، وهو ما كان يذهب إليه الفقهاء الذين خطّأهم النّحاة ومنهم أبو حيّان الأندلسي (ت 745هـ).
ومَن يُمْعِن النظر في الأمثلة والشواهد التي حشدها السُّبكي وابنُ لبٍّ الغرناطي (ت 782هـ) من بعده، على تعيين محلّ الباء ودخولها على المتروك أوالمأخوذ، يجد أنَّ السّيِاق في غالب الأحيان هو الفيصل في تحديد دخولها، وهو ما اعتمدته لجنة الألفاظ والأساليب في مجمع اللغة العربية في القاهرة وقرّرته.
المجلّة العربيّة للعلوم الإنسانيّة جامعة الكويت, 2020
This paper aims to identify the grammatical particles used in the book, ṭalʿat al-shams by Imam N... more This paper aims to identify the grammatical particles used in the book, ṭalʿat al-shams by Imam Nur al-Din al-Salmi (died in 1332 A.H./ 1914 A.D.), one of the notable figures of Oman during the end of the 19th century and the beginning of the twentieth century. The study examines the ways in which Imam al-Salmi applies grammatical particles to matters relating to Islamic jurisprudence, seeing as the multiple meanings behind the particles result in a difference in juristic judgments. In the study of grammatical particles, al-Salmi uses the method of the fundamentalist jurists, who expanded their research of this topic, and he mentiones them in a way different from that of the fundamentalist speakers (al-Mutakallimun). The researcher refers to only a few particles but omits names and circumstances.
مجلة الجامعة الإسلامية المدينة, 2017
مجلة مجمع اللغة العربيّة دمشق, 2011

المجلة العربية للعلوم الإنسانية جامعة الكويت, 2013
This research aims at reviewing Dr. Ali Al-Qasimi's investigation of Al-Qarrafi's dissertation o... more This research aims at reviewing Dr. Ali Al-Qasimi's investigation of Al-Qarrafi's dissertation on "The names of al-Nakl Fruits and Ranks of al-Balah" and critique, on two other copies of the manuscript preceded by a study which addressed an introduction about the palm tree and, recently, about the dissertation and its author. It also details the names of dates and the terms and branches of each rank tagged with pictures of the accredited copies in the revision and interview.
يهدف هذا البحث إلى مراجعة تحقيق الدكتور علي القاسمي لرسالة "القرافي" في "أسماء ثمار النّخل ورُتَبة البلح" ونقده، على نسختين أخريين من نسخ المخطوط، مسبوقةً بدراسةٍ تناولتْ مقدّمةً عن شجرة النخل وأهمّيتها، من خلال آيات من القرآن الكريم، وأحاديث من الهدي النبوي الشريف، وأبيات شعرية من التراث الشعري العربي. وتَناولَتْ أيضًا حديثًا عن الرّسالة ومؤلّفها، وتفصيلاً لأسماء ثمار النّخل وما يندرج تحت كلّ رتبة من مصطلحات وتفريعات، ومذيّلةً بصور من النّسخ المعتمدة في المقابلة والنقد.

مجلة العلوم العربية جامعة الإمام, 2011
This study aimed at investigating and explaining the valuable message "Exploring the meaning of t... more This study aimed at investigating and explaining the valuable message "Exploring the meaning of transition" for the Imam Taqyy Elddeen Al Subki. In this message the writer excluded the fundamentalists' way of dealing with the concept of the meaning of general and specific verbs and he was different from other linguists as ignored the verb status as general or specific.
So, Al-Subki categorized the verbs into general and specific verbs. The difference between them is that the specific verb as "kick" transits the action to the object "the kicked" while the doer or the "kicker" didn't have any effect on the existence of the object "the kicked", but the general verb as "did" transits in conveying its general meaning "doing".
This is the point where the fundamentalists and linguists had different parsing for the word "universe" when you say "Allah created the universe" as each party looked at the verb as general or specific.
In this study, I introduced an explanation of the message and its topic and I talked about the writer's messages in Arabic including this one which represents a different action as it was unlike what linguists used to follow in their writings.

المجلّة الأردنيَّة في اللغة العربية وآدابها, 2021
This research studies the issue of how the Arabic Syntax was influenced by the Greek thought in f... more This research studies the issue of how the Arabic Syntax was influenced by the Greek thought in four linguistics works by the Malaysian researcher Saliḥ a Yaʿ qoub. This issue has been targeted by some Orientalists. They aimed to tarnish the image of Islamic sciences (including Arabic sciences) of any trace of creativity and originality, only because these sciences were developed in the context of the Holy Qurʾ an. They also aimed to tarnish the image of the Qurʾ anic holiness and to raise skepticism in its unimitatability in order to prove that it was composed by Mohammed-peace be upon him and that it imitated previous works. That is why this research aimed to focus on the creative side of the process of influencing and being influenced by the "possessing" phenomenon which avails a broader side in the language's specificity and its relations within its different parts, and it aids the researchers and linguists from the framework of pretence and accusation to "possessing", then creativity and production in the context of each language which matches with the culture and civilization of its native users.
مجلة الجامعة الإسلامية المدينة, 2013
مجلة العلوم العربية جامعة الإمام, 2016
This research aims to disseminate the German Orientalist, Wolfdietrich Fischer's article, "Revisi... more This research aims to disseminate the German Orientalist, Wolfdietrich Fischer's article, "Revisions into the Emergence of Arabic grammar", because of its importance in the context of the Arab Language being influenced by other languages, such as the Greek, in particular, the Syriac, and others. Perhaps, Fisher's study of the book "Keys to Science" for Abu Abdullah al-Khwarizmi, who died in (387 H), forms a research addition in the same context. Fisher considered Al- Khalil bin Ahmed as the influence stage, and made Sibawayhi the beginning of an Arabic stage which is pure and free of all impurity influence.

مجلة جامعة طيبة للآداب والعلوم الإنسانية, 2015
This research aims to achieve two objectives: the first is to get out the message "Alkarr on Abd ... more This research aims to achieve two objectives: the first is to get out the message "Alkarr on Abd al-Barr" to Imam Suyuti, who died in (911 H)- to be closer to the optimum image desired by the author of this precious text, and the second is to highlight on the landmarks of the message from two aspects: the first is to clarify the intellectual thought that Suyuti discussed with his contemporaries, and the second is to focus on the grammatical issues which contained them.
يهدفُ هذا البحث إلى تحقيقِ غايتين: الأولى إخراجُ رسالةِ "الكَرّ على عبد البرّ" للإمامِ السُّيوطي المتوفَّى سنة (911) من الهجرة- على صورةٍ تُقرِّبُها من الصُّورة المُثلى التي أرادها المؤلِّفُ لهذا النّص النَّفيس، والثانيةُ الوقوفُ على معالم الرِّسالة من جانبين: الأوَّل بيانُ المعاركِ الفكريَّةِ التي خَاضَها السُّيوطي مع مُعَاصريه، والثاني دراسةُ المسألةِ النَّحويَّة التي احتوت عليها.
مجلة الجامعة الإسلامية غزة , 2013
The research aims to shed light on the issue of unifying the scientific term since it is one of i... more The research aims to shed light on the issue of unifying the scientific term since it is one of its important issues. It introduced it from a historical perspective and shed light on the various efforts made in this direction to ensure that the scientific term is going through two major lingual institutions. Each of them forms a school in studying the term and transiting it. These two institutions are the Office of Coordinating Arabization in Morocco and the Arabic Language Academy in Cairo. The research is calling for merging both of them into one single institution which has its positive effect on unifying, spreading and generalizing the term.
مجلة كليَّة الدراسات العربيَّة والإسلاميّة دبيّ, 2017
This research tackles the regressive assimilation between the (Taa’) and the (Ayn) in the form of... more This research tackles the regressive assimilation between the (Taa’) and the (Ayn) in the form of (Iftaʿala) in the Koranic readings, and deals with the different reading forms in the Koran to reveal the aim of this assimilation from the phonetic point of view. The aim is to achieve the economical side in the muscular effort as the phonemes that are located (Ayn), such as (aṭṭaa’, addal, aḏḏal, arraa’, asseen, aṣṣad) are close to the (taa’) in the context and they get in harmony near to it when pronounced. So, the (taa’) gets totally affected by them and gets assimilated with them totally because these phonemes form the strongest affecting factor through their characteristics which are accompanying them when pronounced not to mention their position in the syllable and the effect of the stress on them.
Uploads
Papers by Yousuf A K Aljawarneh
والأصوات اللغوية تدرس بشكل عام من جانبين: جانب الأصوات المجردة التي يُركّز فيها على صفات الأصوات ومخارجها، وجانب الأصوات المتَشكَّلة ويُركز فيها على المقاطع والنبــر والتنغيم وغيرها.
وسوف أتناول موضوع التنغيم كونه واحدًا من مجالات علم الأصوات الوظيفي المهمة: مفهومه، ودلالته، وأغراضه، مبينًا الفرق بينه وبين النبر من حيث المفهوم والدلالة وارتباط بعضهما ببعض.
وتبيّن للباحث أنّ المؤلّف لم يكن موفّقًا في دراسته العلميّة، ذلك أنّه حَرَصَ أنْ يتفيّأ ظلالَ مَن سبقه مِن الدّارسين، يَسترجع أقوالهم، ويتبنّى آراءهم وأحكامهم، بل كان يسطو عليها في أغلب الأحيان؛ أمثال حسين نصّار، وعبدالله درويش، وعبدالسّميع محمّد. وكان حَرِيّ به أنْ يعكف على التساؤلات الكثيرة والملحوظات القيّمة التي سطّروها في دراساتهم، يدرسها ويقدّم لها إجاباتٍ شافية وكافية تعود بالفائدة على المعجم ومستخدميه من الدّارسين.
وعليه، ولمّا لم يكن شيء من ذلك حاصلاً في دراسة الرّاجحي، فإنّها لم تقدّم شيئًا جديدًا، أو إضاءة أنارت جانبًا من الجوانب الغائبة أو المضطربة في المعجم. لذلك، فإنّه لا يُعتمد عليها في الكشف عن الخصائص المنهجيّة واللغويّة فيه، لأنّها مَسبوقة في مقدّماتها ونتائجها.
كان السّبكي يميل إلى الاعتقاد بما ذهب إليه النّحاة، حتّى تبيّن له من كلام العرب (نثرًا وشعرًا)، أنّ الباء يمكن أنْ تدخل على المأخوذ كذلك، وهو ما كان يذهب إليه الفقهاء الذين خطّأهم النّحاة ومنهم أبو حيّان الأندلسي (ت 745هـ).
ومَن يُمْعِن النظر في الأمثلة والشواهد التي حشدها السُّبكي وابنُ لبٍّ الغرناطي (ت 782هـ) من بعده، على تعيين محلّ الباء ودخولها على المتروك أوالمأخوذ، يجد أنَّ السّيِاق في غالب الأحيان هو الفيصل في تحديد دخولها، وهو ما اعتمدته لجنة الألفاظ والأساليب في مجمع اللغة العربية في القاهرة وقرّرته.
يهدف هذا البحث إلى مراجعة تحقيق الدكتور علي القاسمي لرسالة "القرافي" في "أسماء ثمار النّخل ورُتَبة البلح" ونقده، على نسختين أخريين من نسخ المخطوط، مسبوقةً بدراسةٍ تناولتْ مقدّمةً عن شجرة النخل وأهمّيتها، من خلال آيات من القرآن الكريم، وأحاديث من الهدي النبوي الشريف، وأبيات شعرية من التراث الشعري العربي. وتَناولَتْ أيضًا حديثًا عن الرّسالة ومؤلّفها، وتفصيلاً لأسماء ثمار النّخل وما يندرج تحت كلّ رتبة من مصطلحات وتفريعات، ومذيّلةً بصور من النّسخ المعتمدة في المقابلة والنقد.
So, Al-Subki categorized the verbs into general and specific verbs. The difference between them is that the specific verb as "kick" transits the action to the object "the kicked" while the doer or the "kicker" didn't have any effect on the existence of the object "the kicked", but the general verb as "did" transits in conveying its general meaning "doing".
This is the point where the fundamentalists and linguists had different parsing for the word "universe" when you say "Allah created the universe" as each party looked at the verb as general or specific.
In this study, I introduced an explanation of the message and its topic and I talked about the writer's messages in Arabic including this one which represents a different action as it was unlike what linguists used to follow in their writings.
يهدفُ هذا البحث إلى تحقيقِ غايتين: الأولى إخراجُ رسالةِ "الكَرّ على عبد البرّ" للإمامِ السُّيوطي المتوفَّى سنة (911) من الهجرة- على صورةٍ تُقرِّبُها من الصُّورة المُثلى التي أرادها المؤلِّفُ لهذا النّص النَّفيس، والثانيةُ الوقوفُ على معالم الرِّسالة من جانبين: الأوَّل بيانُ المعاركِ الفكريَّةِ التي خَاضَها السُّيوطي مع مُعَاصريه، والثاني دراسةُ المسألةِ النَّحويَّة التي احتوت عليها.
والأصوات اللغوية تدرس بشكل عام من جانبين: جانب الأصوات المجردة التي يُركّز فيها على صفات الأصوات ومخارجها، وجانب الأصوات المتَشكَّلة ويُركز فيها على المقاطع والنبــر والتنغيم وغيرها.
وسوف أتناول موضوع التنغيم كونه واحدًا من مجالات علم الأصوات الوظيفي المهمة: مفهومه، ودلالته، وأغراضه، مبينًا الفرق بينه وبين النبر من حيث المفهوم والدلالة وارتباط بعضهما ببعض.
وتبيّن للباحث أنّ المؤلّف لم يكن موفّقًا في دراسته العلميّة، ذلك أنّه حَرَصَ أنْ يتفيّأ ظلالَ مَن سبقه مِن الدّارسين، يَسترجع أقوالهم، ويتبنّى آراءهم وأحكامهم، بل كان يسطو عليها في أغلب الأحيان؛ أمثال حسين نصّار، وعبدالله درويش، وعبدالسّميع محمّد. وكان حَرِيّ به أنْ يعكف على التساؤلات الكثيرة والملحوظات القيّمة التي سطّروها في دراساتهم، يدرسها ويقدّم لها إجاباتٍ شافية وكافية تعود بالفائدة على المعجم ومستخدميه من الدّارسين.
وعليه، ولمّا لم يكن شيء من ذلك حاصلاً في دراسة الرّاجحي، فإنّها لم تقدّم شيئًا جديدًا، أو إضاءة أنارت جانبًا من الجوانب الغائبة أو المضطربة في المعجم. لذلك، فإنّه لا يُعتمد عليها في الكشف عن الخصائص المنهجيّة واللغويّة فيه، لأنّها مَسبوقة في مقدّماتها ونتائجها.
كان السّبكي يميل إلى الاعتقاد بما ذهب إليه النّحاة، حتّى تبيّن له من كلام العرب (نثرًا وشعرًا)، أنّ الباء يمكن أنْ تدخل على المأخوذ كذلك، وهو ما كان يذهب إليه الفقهاء الذين خطّأهم النّحاة ومنهم أبو حيّان الأندلسي (ت 745هـ).
ومَن يُمْعِن النظر في الأمثلة والشواهد التي حشدها السُّبكي وابنُ لبٍّ الغرناطي (ت 782هـ) من بعده، على تعيين محلّ الباء ودخولها على المتروك أوالمأخوذ، يجد أنَّ السّيِاق في غالب الأحيان هو الفيصل في تحديد دخولها، وهو ما اعتمدته لجنة الألفاظ والأساليب في مجمع اللغة العربية في القاهرة وقرّرته.
يهدف هذا البحث إلى مراجعة تحقيق الدكتور علي القاسمي لرسالة "القرافي" في "أسماء ثمار النّخل ورُتَبة البلح" ونقده، على نسختين أخريين من نسخ المخطوط، مسبوقةً بدراسةٍ تناولتْ مقدّمةً عن شجرة النخل وأهمّيتها، من خلال آيات من القرآن الكريم، وأحاديث من الهدي النبوي الشريف، وأبيات شعرية من التراث الشعري العربي. وتَناولَتْ أيضًا حديثًا عن الرّسالة ومؤلّفها، وتفصيلاً لأسماء ثمار النّخل وما يندرج تحت كلّ رتبة من مصطلحات وتفريعات، ومذيّلةً بصور من النّسخ المعتمدة في المقابلة والنقد.
So, Al-Subki categorized the verbs into general and specific verbs. The difference between them is that the specific verb as "kick" transits the action to the object "the kicked" while the doer or the "kicker" didn't have any effect on the existence of the object "the kicked", but the general verb as "did" transits in conveying its general meaning "doing".
This is the point where the fundamentalists and linguists had different parsing for the word "universe" when you say "Allah created the universe" as each party looked at the verb as general or specific.
In this study, I introduced an explanation of the message and its topic and I talked about the writer's messages in Arabic including this one which represents a different action as it was unlike what linguists used to follow in their writings.
يهدفُ هذا البحث إلى تحقيقِ غايتين: الأولى إخراجُ رسالةِ "الكَرّ على عبد البرّ" للإمامِ السُّيوطي المتوفَّى سنة (911) من الهجرة- على صورةٍ تُقرِّبُها من الصُّورة المُثلى التي أرادها المؤلِّفُ لهذا النّص النَّفيس، والثانيةُ الوقوفُ على معالم الرِّسالة من جانبين: الأوَّل بيانُ المعاركِ الفكريَّةِ التي خَاضَها السُّيوطي مع مُعَاصريه، والثاني دراسةُ المسألةِ النَّحويَّة التي احتوت عليها.