Faculty of Arts and Human Sciences

Algeria is one of 25 countries participating in this study, which was designed to assess the public access to information and communication venues, and also to examine the role of information and communication technologies (ICTs) across the nation's overall economic, political, and regulatory framework. The study placed an emphasis on the information needs of underserved groups and communities.

Within the Digital-IST project (engaged by the CERIST since 1998) we try to study a mechanism of the introduction of the PC, Multimedia and Internet in the Algerian scientific publishing system. And how the Electronic Publishing (EP) technology can be exploited in the way of better access and organization of the national scientific literature. One survey among 130 higher education teachers and researchers and a systematic analysis of academic websites [1] were done.

Case-Based Reasoning (CBR) refers to both a cognitive and a computational model of reasoning by analogy from past cases. It is often more efficient to solve a problem by starting with the solution(s) to previous similar problem(s) than it is to generate the entire solution again from first principles. I n fact, experts have been observed to reason by analogy to prior cases. Case adaptation, a central component of case-based reasoning, is often considered the most difficult part of a case-based reasoning system. The difficulties arise from the fact that adaptation does not often converge, especially if it is not done in a systematic way. This problem, sometimes termed the assimilation problem, is especially pronounced in the case-based design problem-solving domain where a large set of constraints and features are processed. Furthermore, in the steel building design domain, multiple cases must be considered in conjunction in order to solve the new problem, resulting in the difficulty of how to efficiently combine the multiple cases into one solution for the new problem. In is paper, a new technique in complex adaptation is investigated. By presenting the closest retrieved cases to a neural network, it learns about the domain of the problem being solved. The new problem is then fed to the trained neural network and the output becomes the solution to that problem. The methodology is applied to a problem in the steel construction and the sought output is the cost estimation of pre-engineered steel buildings. Several experiments are conducted to prove that these steps are successful. System verification is done and shows that both the system and the methodology are successful to develop a complete adaptation mechanism in CBR.

المراصد الحضرية تمنح السياسات الحضرية رؤية جيدة لمسألة تخطيط المدن حيث يمكن من خلال مجموعة من المؤشرات الكمية والنوعية قياس المدي المحرز في تحقيق أهداف الخطط ومن جهة أخري تتبع أداء القطاعات للوصول إلي المقاصد التي تسعي إليها السياسات الحضرية في استدامة المدن من خلال إطار معلوماتي يحول البيانات والمعلومات إلي مجموعة من المؤشرات الحضرية الشاملة لكل ما يختص بإعداد السياسات الانمائية للمدينة كوحدة شاملة بجميع حلقاتها في عملية حيوية ومستمرة لمقابلة المتغيرات المستجدة وذات الإيقاع السريع لتسهيل سير أعمال متابعة تطبيق الخطط والسياسات ومراقبة الإنجاز وبالتالي التعرف علي أولويات التنمية وتحديد إتجاهات محاور التنمية المثلي طبقاً للمنظومة الحضرية.

تطلب استدامة البيئة العمرانية مواجهة الكثير من التحديات الجغرافية لضمان توفير بيئة عمرانية آمنة ومريحة مع الحد الأدني من الهدر، وتهدف الدراسة لإعطاء صورة واقعية للبنية العمرانية بمدينتي في ظل مدي انسجامها مع الضوابط البيئية والكشف عن مظهرها الخارجي وتحليل عناصره الداخلية التي  تشكلت عبر بنية المدينة العمرانية ومدي قدرتها علي تحقيق الاستدامة العمرانية في ظل التحديات البيئية.

تهدف الدراسة إلى تحليل بنية شبكة الطرق في محافظة ينبع وإعطاء صورة واقعية من حيث تحليل درجة الاتصالية لشبكة الطرق وتحليل درجة الدورانية باستخدام النظرية البيانية وبعض الأساليب الكمية ، وقد اعتمدت الدراسة على استخدام المنهج الوصفي والتحليلي حيث استخدمت عدد من الأساليب الإحصائية لمعالجة البيانات والتعرف على واقع شبكة الطرق من حيث درجة اتصاليتها ودورانيتها .
كما استخدمت الدراسة المنهج التحليلي كمقياس سهولة الوصول للتعرف على المحطات سهلة الوصول والمحطات المعزولة صعبة الوصول ، كالعدد المتصل ASSOCIATED NUMBER ، وقرينة شمبل SHAMBLE INDEX  ، وقرنية التعرج DETOUR INDEX ، وذلك وفق معادلات خاصة بكل مقياس من المقاييس ، والتعرف على العلاقات المكانية وعلاقة أطوال الطرق بالتوزيع السكانى .
وتوصلت الدراسة إلى تركز الكثافة المكانية لشبكة الطرق بالناحية الغربية من محافظة ينبع وتقل كلما اتجهنا شمالا ، كما أكدت الدراسة انعزالية كثير من التجمعات العمرانية داخل المحافظة سواء كانت تجمعات عمرانية حضرية أو ريفية ، كما اتضح عدم وجود عدالة في توزيع السكان وتركزهم داخل المحافظة مع أطوال شبكة الطرق ، كما اتضح عدم وجود تطابق نسبي بين عدد الخطوط أو الطرق في الشبكة وعدد المحطات أو القري الواقعه على هذه الشبكة مما يعنى أن تلك التجمعات متصله بخط واحد بحيث لو تم إزالة أي وصلة على تلك الخط سيترتب عليه انعزالية التجمعات عن بعضها البعض .وأوصت الدراسة بضرورة الاهتمام بشبكة الطرق القروية لأنها تعمل على توفير الدورانية والاتصالية لشبكة الطرق الكلية ، كما يجب الاهتمام بحجم وتوزيع السكان بالنسبة لشبكة الطرق عند التعامل مع خطط التنمية بشكل عام وخطط تنمية الطرق بشكل خاص .

يعنى البحث بدور التخطيط الحضري في تهيئة استخدامات الأرض بأحد الشوارع الحيوية بمدينة ينبع البحر لتلائم حياة الإنسان ، كما يلفي الضوء على مشكلات التخطيط الناجمة عن سوء استخدامات الأرض نتيجة لنمو حجم السكان وتفاعلهم مع مجموعة من العوامل الاقتصادية والاجتماعية المختلفة .
ويتمثل هدف البحث في معالجة التوزيع الجغرافي لاستخدامات الأرض المختلفة والتعرف على أوزانها النسبية وأثر التخطيط الحضري على الامتدادات الحديثة للمدينة ودورها في تهيئة استخدامات الأرض والبيئة العمرانية والحضرية لمحاولة التقييم الجغرافي لهذه الاستخدامات وتحليل أهم خصائص المتسوقين في منطقة الدراسة .
واعتمدت الدراسة على المنهج البيئي والمنهج الاقتصادي والمنهج السلوكي ، والمنهج الوصفي  في دراسة الظاهرة من كافة النواحي ، كما تم الاستعانة بالأسلوب الكمي والكارتوجرافي باستخدام برمجيات ( Arc GIS ، R.s ) ، هذا واحتلت الدراسة الميدانية الدور الأكبر في الدراسة حيث تم تصميم نموذج حصر خاص باستخدامات الأرض ، وتصميم نموذج استبيان خاص بخصائص المتسوقين في قطاع الدراسة بلغت جملتها 500 استمارة ، وقد روعي فيها التنوع في النوع والعمر وتوقيت توزيع الاستمارات .
ومن أهم نتائج الدراسة الأثر الواضح لاتباع أسلوب تخطيطي على تغير شكل خطة مدينة ينبع البحر من الخطة الإشعاعية ذات الطرق الدائرية إلى الخطة الشريطية ذات الطرق الطولية ، كما كان له الأثر على تغير نمط استخدامات الأرض على طول قطاع الدراسة ، وتمثلت أهم توصيات الدراسة في ضرورة أن يظهر قطاع الدراسة بصورة محور تجارى اقتصادي متكامل وإضافة منطقة ترفيهية تتيح للمتسوقين سبل الراحة والتمتع برحلة تسوقهم .

نظرا إلى أهمية المؤشرات التي تمثل الوسيلة الدقيقة والأداة التي يحكم في ضوئها على نجاح مؤسسات التعليم العالي في الوصول إلى أهدافها ؛ بالاضافة لضرورة تقديم مؤشرات ذات مصداقية عالية تمثل أساسات متينة لرسم السياسات العامة وتطوير الإستراتيجية بعيدة المدى ، وبالتالى سوف يركز البحث على مؤشرات مرصد التعليم التى تتضمن مؤشر نمو الجامعات ، ومؤشرات الطلاب ( مستجدين – مقيدين – خريجين- طلاب بالخارج ) ، ومؤشرات أعضاء هيئة التدريس والعاملين ، ومؤشرات الإنفاق على التعليم العالى ، ومؤشرات الجودة والبحث العلمى والتوزيع الجغرافى لتلك المؤشرات وتقييم التقدم المحرز لها ومقارنته بين نواحى المملكة والخروج بقيمة مؤشر عامة للتعليم العالى من خلال المؤشرات الفرعية تظهر الفرق بين مستويات التعليم العالى بنواحى المملكة المختلفة فيما يمكن أن نسميه بالأوزان النسبية لرصد مؤشرات التعليم العالى بين نواحى المملكة وبالتالى يمكن تقسيم المملكة لمناطق تحتاج لإهتمام عاجل ومناطق معتدلة ومناطق تتمتع بجوده عالية للتعليم العالى ، ومن هنا يمكن التركيز على النواحى التى تحتاج لإهتمام وتطوير بشكل عاجل بهدف دفع عجلة التنمية المستدامة  بالمملكة

جاءت أهمية عرض هذه الورقة من خلال رؤية حجم التحديات الاقتصادية التي تواجه الدول العربية، حيث يمكن القول ومن دون مغالاة إن التحديات الاقتصادية أصبحت إحدى حقائق الواقع اليومي في الأقطار العربية في الوقت الراهن ، ومن أخطر المشاكل التي تؤرق بال كل مهتم بالشأن العربي ، فلا تكاد تخلو وسيلة من وسائل الإعلام المكتوب والمسموع والمرئي من طرح لهذا الموضوع ، لا يخلو أي خطاب سياسي أو منتدى فكري من التصدي لها، وليس من قبيل المبالغة القول إن مواجهة هذه التحديات أصبحت المقياس الحقيقي لنجاح الإصلاح الاقتصادي في الدول العربية.
وربما يؤكد ذلك القيمة الفعلية لعلم الجغرافيا ودورها فى التنمية الاقتصادية وتكاملها بالوطن العربى وآفاق التنمية الإقتصادية بالستقبل أيضا ، ولقد حظيت الولايات المتحدة الأمريكية في النصف الثاني من التسعينات على نمو اقتصادي قوي يواكبه تضخم منخفض, و تزايد في إنتاجية العمل, مما دفع بالإقتصاد إلى إعلان مولد "اقتصاد جديد" مرتبط بأوجه التقدم في مجالات تكنولوجيا المعلومات  والاتصالات ، حيث يعرفون الإقتصاد الجديد بأنه: "اقتصاد يتميز بنمو مرتفع طويل الأمد يرجع إلى نمو مرتفع مستدام للإنتاجية, يعزى في الأساس إلى إنتاج و اقتناء و الانتشار المستمر لتكنولوجيا المعلومات و الاتصالات
وتهدف الورقة لتيسير القدرة على الإستكشاف المبكر للمشكلات الإقتصادية ، والقياس الكمى لها مع الفهم العميق لأسبابها وتطورها ، والقدرة على التنبؤ بدرجة مقبولة نسبيا بالسلوك المستقبلى لتلك المشكلات لتوضيح الطريق وإضاءته لصناع القرار والمخططين وتمكينهم من صياغة سياسات تقود إلى تنمية إقتصادية مستدامة لتحقق أهدافها من أجل حياة أفضل

جاءت الدراسة للحاجة نحو السيطرة على ظاهرة المد الحضري وما يتبعها من قري متروبوليتانية سيتم تحويلها دون شك إلى مدن أو أحياء ضمن المدينة العاصمة التى تطغي بدورها على الأراضى الخضراء ومن ثم تبتبلع القري المجاورة فتغتال اهتمام الدولة وتمتص مخصصات المرافق والخدمات وتحجبها عنها

تعمل مؤشرات المرصد الحضرى على توضيح الطريق وإضاءته لصناع القرار والمخططين ، وتمكينهم من صياغة سياسات تقود إلى تنمية حضرية مستدامة فى المدينة وهذا يتطلب وجود مرصد حضرى متخصص يعمل على جمع وتحليل المؤشرات الحضرية التى تساهم فى إعداد سياسات التنمية الحضرية على جميع المستويات ومتابعة تقييمها للتغلب على النواحى السلبية وتطوير النواحى الايجابية ويرصد بشكل دائم سير عمليات التنمية الحضرية للمدينة فى جميع جوانبها ، وجاءت هذه الدراسة لتهتم بدراسة العلاقة بين الأهداف الإنمائية للألفية ومؤشرات المرصد الحضرى التى اهتمت بحساب مدى التقدم نحو تحقيق الأهداف الإنمائية للألفيه من خلال مؤشرات الرصد الحضرى التى قامت بمراقبة تحقيق تلك الأهداف بالإعتماد على عدد من المتغيرات
( الديموجرافية ، العمرانية ، الإقتصادية ، الإجتماعية ، الحكم المحلى ، إدارة البيئة ) وبالتالى يمكن الحصول على قيمة إجمالية لمؤشر المرصد الحضرى إعتمادا على أسلوب التحليل العنقودى باستخدام طريقةWard  ، وهكذا تصنيف المؤشرات لإيضاح أيهما أكثر تأثيرا فى تصنيف منطقة الدراسة إعتمادا على أسلوب التحليل العنقودى أيضا ولكن باستخدام طريقةbetween group linkage  للتحليل التجميعى لقياس درجة الإرتباط بين المتغيرات لإيجاد الأوزان النسبية لمؤشرات المرصد الحضرى ، ومن ثم يمكن رصد الأوضاع الحضرية والقضايا ذات الأولوية وأسبابها وآليات تطورها والتنبؤ لدرجة مقبولة نسبيا بالوضع المستقبلى لتلك القضايا من خلال تحويل الظواهر الملموسة نسبيا بالمجتمع لخصائص يمكن قياسها وإستنباط الأولويات المكانية للتدخل التخطيطى بمنطقة الدراسة ، وقد تمثلت أهداف الدراسة فى محاولة رصد التحولات فى عناصر التنمية من منظور مختلف يتماشى مع الأهداف الإنمائية والمحلية للبنية العمرانية والاجتماعية والاقتصادية ومحاولة تطوير مؤشرات المرصد للمساعدة فى فهم المشاكل الحضرية وقياس الأداء التنموى فيما يخص عملية التنمية المستدامة بمختلف المجالات .
وجاءت أهم توصيات الدراسة فى ضرورة  إنشاء مرصد حضرى بكل محافظة متفرع منه مرصد حضرى بكل مدينة من مدن المحافظة بحيث يقوم المرصد الرئيسى بالرقابة والإشراف على عمل تلك المراصد الموزعة بالمدن بحيث يكون هناك تكامل بين عمل تلك المراصد ومخططى التنمية للوقوف على قضايا التنمية التى تختلف بدورها من مدينة لأخرى طبقا لطبيعتها ، وربط قاعدتى بيانات المرصد الحضرى والمخطط الإقليمى وربطهم بالخرائط الرقمية فى قاعدة واحده وذلك بمراجعة تحديث بياناته وضمان عدم وجود تناقض بينها وإتاحة إستخدامها من قبل متخذى القرار، ومحاولة ربط تلك المراصد المحلية بالمراصد الإقليمية بل والعالمية أيضا .

جاءت أهمية الدراسة هنا فى ابراز الدور المهم للبعد الجغرافى فى تقييم توزيع السكان وكثافتهم من خلال ربط الأسلوب الاحصائى بتقنية نظم المعلومات الجغرافية والاستشعار عن بعد ، وقد افتقدت الخطط المختلفة لهذا البعد المكانى مما أصابها بنوع من الضعف فى إمكانية تحقيقها لعجزها عن تلبية متطلبات المجتمع الذى يربط بطبيعته بين الإنسان والمكان .

This study examined the impact of computer-assisted language learning (CALL) on grammar acquisition forEnglish as a foreign language (EFL) in a Saudi context. The hypothesis of this study wasto investigate if CALL has a positive impact on learning grammar. The participants of this study were 150female learners froma preparatory year who study English language as a core module. The students were tested in their English language proficiency using the Oxford Online Placement Test and scored at an upper intermediate level.Students were assigned into one of two groups, control orexperimental.The control group had the material in printed text from the course book. The experimental group was given the same materials in addition to extra software exercises using anonline learning management system (LMS). Two types of tests (pre and post) were employed to compare the students' language proficiency in grammar. The results of the post-test supported thehypothesis of this research byfinding that there wasa substantialdifference in the results between the control and the experimental groups in the level of grammar acquisition for grammatical rules and forms. The findings of this research carry significant implications for second/foreign language learning, English language practitioners, andseconed language acquisition researchers.

This study investigates and classifies grammatical errors with subject-verb agreement in writing made by Saudi students in the foundation year at Taibah University. The students were enrolled in an English language course where they were studying English as a core module. The class was divided into two modules: reading and writing, and listening and speaking. The data was collected throughout the second semester, where students (intermediate-upper intermediate level), were asked to write eight different paragraphs on eight different topics taken from the reading and writing book. The grammatical errors related to subject-verb agreement in writing were identified and classified into three main categories according to their consistency. These errors are mainly categorised as: (a) subject-verb agreement errors with singular subjects (b) subject-verb agreement errors with plural subjects, and (c) subject-verb agreement errors where the main verb or auxiliary verb is compounded with or separated from the subject. The study found that subject-verb agreement errors with singular subjects appear to be more frequent and the most committed among these three categories in students' writing.