
waleed alanati
Related Authors
Selim Ben Said
The Chinese University of Hong Kong
Cristian-Nicolae Gaşpar
Central European University
Morten H. Christiansen
Cornell University
Na'ama Pat-El
The University of Texas at Austin
James Elkins
School of the Art Institute of Chicago
Bert Vaux
University of Cambridge
Ahmar Mahboob
The University of Sydney
danah boyd
Microsoft Research
Stephen Chrisomalis
Wayne State University
Zak Lancaster
Wake Forest University
InterestsView All (27)
Uploads
Papers by waleed alanati
وهي نماذج مختارة بعناية مما تحفل به الذاكرة الممتدة لأكثر من عشرين عامًا؛ وإنما كان انتقاؤها بذاتها لأنها منطلقة أصلاً من رؤى وأنظار لسانية تطبيقية تتراوح بين اللساني النفسي واللساني الاجتماعي وحقوق الإنسان وتعليمية اللغات؛ وهذا يعني أن كل تجربة تنطلق من أساس لساني رأيته نافعًا ومجديًا في ترقية الكفاية التواصلية بعناصرها كلها وتمتينها على نحو تشاركي ممتع ومفيد.
وقد وَجَدْتُ أنه من المفيد أن أُخَلِّصَ هذه التجارب من الثقل التنظيري المستطرد، وأَنْ أكتفي بالدلالة العامَّة على الأساس النظري الذي بُنِيَتْ عَلَيْه التجربة.
ولعلّ بعض ما جُرِّبَ هنا يكون مألوفًا وغَيْر مُدْهِشٍ للقرّاء ممن خبروا تعليم العربية لغير الناطقين بها، ولكنها كانت تجارب مدهشة ونافعة جدًّا مع طلبتي حتى إنها لتكاد تكون ثوابِتَ منهجية في تدريسي، وإني لأرجو أن تكون نافعة مجدية لكل من يقرأ.
إطار نظري يعتني بالمقاربة التداولية في تعليم اللغة، وبعض مفاهيمها كالكفاية التداولية، وتعالق الكفاية التداولية بالكفاية الأدبية. وإطار تطبيقي يقدِّم رؤى عملية تطبيقية في تدريس القصة القصيرة منطلقًا من "المعاني الضمنية" التي تتضمنها الحوارات وأحداث القصة وبعض العبارات الاصطلاحية في اللغة العربية.
وينطلق البحث من مقاربتين:
الأولى: لسانية نفسية تجتهد في دراسة اكتساب اللغة الأم والاستعداد البيولوجي الفطري له انطلاقًا من رؤى تشومسكي في الفطرية، ورؤى أخرى في كيفية اشتغال العقل ثنائي اللغة وعمله في التواصل اللغوي.
والثانية: لسانية اجتماعية تتفحَّص الشروط الاجتماعية لاكتساب اللغة الأم وما يعترضها من عوامل التدخل المتنوعة وأهمها الثنائية اللغوية، وما يكتنفها من التناوب اللغوي واستراتيجيات التواصل ثنائي اللغة.
وينتهي البحث من ذلك كله إلى رصد آثار واقعية مشهودة من أثر تعليم اللغات الأجنبية في اللغة العربية لدى الناشئة.
واتخذ البحث وسائل ثلاثًا لرصد هذا الواقع الاستعمالي: أولها استطلاع الدراسات السابقة؛ على قِلَّتها، والثانية رصد واقع استعمال العربية رصدًا مباشرًا أنجزناه بدقة متناهية ، والثالثة استطلاع آراء عينة ممثلة ممن يُبْحِرون في الفضاء الشّابكيّ بمختلف أنواعه.
وانتهى البحث إلى التوقف عند ملامح استعمال العربية في هذه الوسائل منتهيًا إلى تفعيلها في تعليم العربية وترقية كفايات المستعملين بالعربية.
وهذه النسخة هي المنشورة في مجلة
اللسانيات...
وهي نماذج مختارة بعناية مما تحفل به الذاكرة الممتدة لأكثر من عشرين عامًا؛ وإنما كان انتقاؤها بذاتها لأنها منطلقة أصلاً من رؤى وأنظار لسانية تطبيقية تتراوح بين اللساني النفسي واللساني الاجتماعي وحقوق الإنسان وتعليمية اللغات؛ وهذا يعني أن كل تجربة تنطلق من أساس لساني رأيته نافعًا ومجديًا في ترقية الكفاية التواصلية بعناصرها كلها وتمتينها على نحو تشاركي ممتع ومفيد.
وقد وَجَدْتُ أنه من المفيد أن أُخَلِّصَ هذه التجارب من الثقل التنظيري المستطرد، وأَنْ أكتفي بالدلالة العامَّة على الأساس النظري الذي بُنِيَتْ عَلَيْه التجربة.
ولعلّ بعض ما جُرِّبَ هنا يكون مألوفًا وغَيْر مُدْهِشٍ للقرّاء ممن خبروا تعليم العربية لغير الناطقين بها، ولكنها كانت تجارب مدهشة ونافعة جدًّا مع طلبتي حتى إنها لتكاد تكون ثوابِتَ منهجية في تدريسي، وإني لأرجو أن تكون نافعة مجدية لكل من يقرأ.
إطار نظري يعتني بالمقاربة التداولية في تعليم اللغة، وبعض مفاهيمها كالكفاية التداولية، وتعالق الكفاية التداولية بالكفاية الأدبية. وإطار تطبيقي يقدِّم رؤى عملية تطبيقية في تدريس القصة القصيرة منطلقًا من "المعاني الضمنية" التي تتضمنها الحوارات وأحداث القصة وبعض العبارات الاصطلاحية في اللغة العربية.
وينطلق البحث من مقاربتين:
الأولى: لسانية نفسية تجتهد في دراسة اكتساب اللغة الأم والاستعداد البيولوجي الفطري له انطلاقًا من رؤى تشومسكي في الفطرية، ورؤى أخرى في كيفية اشتغال العقل ثنائي اللغة وعمله في التواصل اللغوي.
والثانية: لسانية اجتماعية تتفحَّص الشروط الاجتماعية لاكتساب اللغة الأم وما يعترضها من عوامل التدخل المتنوعة وأهمها الثنائية اللغوية، وما يكتنفها من التناوب اللغوي واستراتيجيات التواصل ثنائي اللغة.
وينتهي البحث من ذلك كله إلى رصد آثار واقعية مشهودة من أثر تعليم اللغات الأجنبية في اللغة العربية لدى الناشئة.
واتخذ البحث وسائل ثلاثًا لرصد هذا الواقع الاستعمالي: أولها استطلاع الدراسات السابقة؛ على قِلَّتها، والثانية رصد واقع استعمال العربية رصدًا مباشرًا أنجزناه بدقة متناهية ، والثالثة استطلاع آراء عينة ممثلة ممن يُبْحِرون في الفضاء الشّابكيّ بمختلف أنواعه.
وانتهى البحث إلى التوقف عند ملامح استعمال العربية في هذه الوسائل منتهيًا إلى تفعيلها في تعليم العربية وترقية كفايات المستعملين بالعربية.
وهذه النسخة هي المنشورة في مجلة
اللسانيات...
وقد استقام بناء البحث في مبحثين رئيسيين وخاتمة وتوصيات:
المبحث الأول: اعتنى ببيان منزلة مجلات الأطفال في بناء لغة الطفل من حيث هي مصدر لغوي معرفي يمثل مجتمعًا لغويًا للعربية. وأضاء البحثُ جوانب من أهمية التخطيط اللغوي في إنتاج مجلات أطفال وفق خطة علمية مرسومة تراعي أعراف الـتأليف اللساني الحديث.
المبحث الثاني: وهو المبحث التطبيقي؛ وفيه تعريف بمجلة وسام، وكيفية استثمار المجلات في اكتساب اللغة الأم وتعليمها. وتركز الجانب التطبيقي في مسارين؛ أولهما تمثل في انتخاب مواد منشورة في مجلة وسام وبيان كيفية توجيهها توجيهًا وظيفيًا تعليميًا للأطفال القرَّاء. وتمثَّل المسار الثاني في تجارب عملية (دراسة حالة) في توظيف مجلات الأطفال في تنمية المهارات اللغوية والتواصلية .
وقد ذُيِّل البحث بخاتمة ونتائج وأهم التوصيات.