
Younan Saad
Previous papers:Darwinism and Idealism in the same theory of knowledge.Criticism of the concept of impossible meta-ethicsCiticism of Marx concept of human nature
Phone: 0201003766037
Phone: 0201003766037
less
Related Authors
Hadil Aya
Universite Hadj Lakhder Batna
William Outa
Independent Scholar
Bel haj Mabrouk Selma
Defence Services Medical Academy (DSMA), Yangon, Myanmar (Burma)
Rasha Jalees
Middlebury College
Haj Salem Mohamed
University of Manouba, Tunisia
Lakhdhar P H I L E I N dasein>>>>>ETRE LA
Sfax University Tunisia
InterestsView All (6)
Uploads
Papers by Younan Saad
وبتناول مفهوم الطبيعة البشرية في الفلسفة الماركسية ومقارنتها بالبرهان الفلسفي المصحوب بهذه الدراسة وببعض النتائج العلمية لعلم النفس الحديث تتكشف لنا عدة نتائج من بينها:
1- عمد ماركس إلى استخدام مفهوم الفاعلية الحسية كمبدأ أساسي لتفسير الطبيعة البشرية وهو ما يعني أن الإنسان يدرك العالم من خلال عمله الخارجي (عن الذات) في هذا العالم
2- نتيجة لذلك المبدأ بالنسبة لماركس يكون وعي الإنسان ناتجًا عن تفاعل الظرف المادي الخارجي، أي قوى الإنتاج مع العلاقات الاجتماعية القائمة، وهو ما يعني أن الأخلاق والدين والسياسة ما هم إلا نتاج الواقع المادي الخارجي.
3- بناءًا على ذلك يكون السلوك الاجتماعي كله ناتجًا عن الاقتصاد، والتاريخ كله ما هو إلا تاريخ الاقتصاد، أي أن النظرة الاقتصادية الاختزالية عند ماركس تتولد في الأساس من مفهومه عن الطبيعة البشرية.
4- العمارة الماركسية في مجملها هي نتاج لمفهوم ماركس عن الطبيعة البشرية (وهي في الإجمال عبارة عن صفحة بيضاء تخط عليها طريقة عمل الإنسان في الواقع كما تشاء) وحتى طريقة العمل هذه تكون خاضعة للقوانين الموضوعية الخارجية للواقع، وهو ما يعني أن الإنسان ما هو إلا نتاج لتفاعل القوانين الخارجية للواقع.
5- مجمل العمارة الماركسية تقوم على وضع المفهوم الماركسي للطبيعة البشرية في مركب واحد مع مفاهيم أخرى كالتقسيم الطبيعي للعمل والملكية الخاصة.
وبنقد مفهوم ماركس عن الطبيعة البشرية تتضح لنا عدة نتائج:
1- على خلفية علم النفس الحديث لا تكون الطبيعة البشرية صفحة بيضاء بل كيانًا ضامًا لعدد وفير من الغرائزظ النفسية والآليات المعرفية التي تتفاعل مع الواقع لا طبقًا للقوانين الخارجية للواقع فقط، ولكن طبقًا للقوانين الداخلية لتلك الغرائز والآليات أيضًا.
2- السلوك الإنساني الفردي والاجتماعي ووعيه والدين والسياسة والأخلاق هم نتاج لتفاعل الظرف الموضوعي الخارجي مع الطبيعة البشرية .
3- ينتج عن ذلك اشتباك مع الاختزالية الاقتصادية القائمة في جوهر الفلسفة الماركسية وفي مجمل إنتاج ماركس.
4- بتغيير مفهوم الطبيعة البشرية عند ماركس يمكننا إحداث قدر كبير من التنقيحات والتعديلات على النظرية الماركسية، وتغيير موقف الماركسية تجاه إمكانية تأسيس مذهب أخلاقي سيكون مثالًا على ذلك.
وسوف نقوم بمهمة إثبات هذه النتائج من خلال استخدام:
المنهج التحليلي: في تحليل الخطاب الماركسي، للتدليل على استخدام ماركس لمفهوم محدد حول الطبيعة البشرية.
المنهج النقدي: لنقد المفهوم الماركسي حول الطبيعة البشرية.
وسوف ينقسم هذا البحث إلى عهدة أقسام كالتالي:
1- شرح مفهوم الطبيعة البشرية
2- مفهوم الطبيعة البشرية عند ماركس
3- تأثير مفهوم الطبيعة البشرية على إنتاج ماركس الفكري
4- نقد مفهوم الطبيعة البشرية عند ماركس
5- نموذج على التغيرات التي يمكن أن تلحق بالنظرية الماركسية حال تغيير مفهومها عن الطبيعة البشرية
6- النتائج
وبتناول مفهوم الطبيعة البشرية في الفلسفة الماركسية ومقارنتها بالبرهان الفلسفي المصحوب بهذه الدراسة وببعض النتائج العلمية لعلم النفس الحديث تتكشف لنا عدة نتائج من بينها:
1- عمد ماركس إلى استخدام مفهوم الفاعلية الحسية كمبدأ أساسي لتفسير الطبيعة البشرية وهو ما يعني أن الإنسان يدرك العالم من خلال عمله الخارجي (عن الذات) في هذا العالم
2- نتيجة لذلك المبدأ بالنسبة لماركس يكون وعي الإنسان ناتجًا عن تفاعل الظرف المادي الخارجي، أي قوى الإنتاج مع العلاقات الاجتماعية القائمة، وهو ما يعني أن الأخلاق والدين والسياسة ما هم إلا نتاج الواقع المادي الخارجي.
3- بناءًا على ذلك يكون السلوك الاجتماعي كله ناتجًا عن الاقتصاد، والتاريخ كله ما هو إلا تاريخ الاقتصاد، أي أن النظرة الاقتصادية الاختزالية عند ماركس تتولد في الأساس من مفهومه عن الطبيعة البشرية.
4- العمارة الماركسية في مجملها هي نتاج لمفهوم ماركس عن الطبيعة البشرية (وهي في الإجمال عبارة عن صفحة بيضاء تخط عليها طريقة عمل الإنسان في الواقع كما تشاء) وحتى طريقة العمل هذه تكون خاضعة للقوانين الموضوعية الخارجية للواقع، وهو ما يعني أن الإنسان ما هو إلا نتاج لتفاعل القوانين الخارجية للواقع.
5- مجمل العمارة الماركسية تقوم على وضع المفهوم الماركسي للطبيعة البشرية في مركب واحد مع مفاهيم أخرى كالتقسيم الطبيعي للعمل والملكية الخاصة.
وبنقد مفهوم ماركس عن الطبيعة البشرية تتضح لنا عدة نتائج:
1- على خلفية علم النفس الحديث لا تكون الطبيعة البشرية صفحة بيضاء بل كيانًا ضامًا لعدد وفير من الغرائزظ النفسية والآليات المعرفية التي تتفاعل مع الواقع لا طبقًا للقوانين الخارجية للواقع فقط، ولكن طبقًا للقوانين الداخلية لتلك الغرائز والآليات أيضًا.
2- السلوك الإنساني الفردي والاجتماعي ووعيه والدين والسياسة والأخلاق هم نتاج لتفاعل الظرف الموضوعي الخارجي مع الطبيعة البشرية .
3- ينتج عن ذلك اشتباك مع الاختزالية الاقتصادية القائمة في جوهر الفلسفة الماركسية وفي مجمل إنتاج ماركس.
4- بتغيير مفهوم الطبيعة البشرية عند ماركس يمكننا إحداث قدر كبير من التنقيحات والتعديلات على النظرية الماركسية، وتغيير موقف الماركسية تجاه إمكانية تأسيس مذهب أخلاقي سيكون مثالًا على ذلك.
وسوف نقوم بمهمة إثبات هذه النتائج من خلال استخدام:
المنهج التحليلي: في تحليل الخطاب الماركسي، للتدليل على استخدام ماركس لمفهوم محدد حول الطبيعة البشرية.
المنهج النقدي: لنقد المفهوم الماركسي حول الطبيعة البشرية.
وسوف ينقسم هذا البحث إلى عهدة أقسام كالتالي:
1- شرح مفهوم الطبيعة البشرية
2- مفهوم الطبيعة البشرية عند ماركس
3- تأثير مفهوم الطبيعة البشرية على إنتاج ماركس الفكري
4- نقد مفهوم الطبيعة البشرية عند ماركس
5- نموذج على التغيرات التي يمكن أن تلحق بالنظرية الماركسية حال تغيير مفهومها عن الطبيعة البشرية
6- النتائج
وبتناول مفهوم الطبيعة البشرية في الفلسفة الماركسية ومقارنتها بالبرهان الفلسفي المصحوب بهذه الدراسة وببعض النتائج العلمية لعلم النفس الحديث تتكشف لنا عدة نتائج من بينها:
1- عمد ماركس إلى استخدام مفهوم الفاعلية الحسية كمبدأ أساسي لتفسير الطبيعة البشرية وهو ما يعني أن الإنسان يدرك العالم من خلال عمله الخارجي (عن الذات) في هذا العالم
2- نتيجة لذلك المبدأ بالنسبة لماركس يكون وعي الإنسان ناتجًا عن تفاعل الظرف المادي الخارجي، أي قوى الإنتاج مع العلاقات الاجتماعية القائمة، وهو ما يعني أن الأخلاق والدين والسياسة ما هم إلا نتاج الواقع المادي الخارجي.
3- بناءًا على ذلك يكون السلوك الاجتماعي كله ناتجًا عن الاقتصاد، والتاريخ كله ما هو إلا تاريخ الاقتصاد، أي أن النظرة الاقتصادية الاختزالية عند ماركس تتولد في الأساس من مفهومه عن الطبيعة البشرية.
4- العمارة الماركسية في مجملها هي نتاج لمفهوم ماركس عن الطبيعة البشرية (وهي في الإجمال عبارة عن صفحة بيضاء تخط عليها طريقة عمل الإنسان في الواقع كما تشاء) وحتى طريقة العمل هذه تكون خاضعة للقوانين الموضوعية الخارجية للواقع، وهو ما يعني أن الإنسان ما هو إلا نتاج لتفاعل القوانين الخارجية للواقع.
5- مجمل العمارة الماركسية تقوم على وضع المفهوم الماركسي للطبيعة البشرية في مركب واحد مع مفاهيم أخرى كالتقسيم الطبيعي للعمل والملكية الخاصة.
وبنقد مفهوم ماركس عن الطبيعة البشرية تتضح لنا عدة نتائج:
1- على خلفية علم النفس الحديث لا تكون الطبيعة البشرية صفحة بيضاء بل كيانًا ضامًا لعدد وفير من الغرائزظ النفسية والآليات المعرفية التي تتفاعل مع الواقع لا طبقًا للقوانين الخارجية للواقع فقط، ولكن طبقًا للقوانين الداخلية لتلك الغرائز والآليات أيضًا.
2- السلوك الإنساني الفردي والاجتماعي ووعيه والدين والسياسة والأخلاق هم نتاج لتفاعل الظرف الموضوعي الخارجي مع الطبيعة البشرية .
3- ينتج عن ذلك اشتباك مع الاختزالية الاقتصادية القائمة في جوهر الفلسفة الماركسية وفي مجمل إنتاج ماركس.
4- بتغيير مفهوم الطبيعة البشرية عند ماركس يمكننا إحداث قدر كبير من التنقيحات والتعديلات على النظرية الماركسية، وتغيير موقف الماركسية تجاه إمكانية تأسيس مذهب أخلاقي سيكون مثالًا على ذلك.
وسوف نقوم بمهمة إثبات هذه النتائج من خلال استخدام:
المنهج التحليلي: في تحليل الخطاب الماركسي، للتدليل على استخدام ماركس لمفهوم محدد حول الطبيعة البشرية.
المنهج النقدي: لنقد المفهوم الماركسي حول الطبيعة البشرية.
وسوف ينقسم هذا البحث إلى عهدة أقسام كالتالي:
1- شرح مفهوم الطبيعة البشرية
2- مفهوم الطبيعة البشرية عند ماركس
3- تأثير مفهوم الطبيعة البشرية على إنتاج ماركس الفكري
4- نقد مفهوم الطبيعة البشرية عند ماركس
5- نموذج على التغيرات التي يمكن أن تلحق بالنظرية الماركسية حال تغيير مفهومها عن الطبيعة البشرية
6- النتائج
وبتناول مفهوم الطبيعة البشرية في الفلسفة الماركسية ومقارنتها بالبرهان الفلسفي المصحوب بهذه الدراسة وببعض النتائج العلمية لعلم النفس الحديث تتكشف لنا عدة نتائج من بينها:
1- عمد ماركس إلى استخدام مفهوم الفاعلية الحسية كمبدأ أساسي لتفسير الطبيعة البشرية وهو ما يعني أن الإنسان يدرك العالم من خلال عمله الخارجي (عن الذات) في هذا العالم
2- نتيجة لذلك المبدأ بالنسبة لماركس يكون وعي الإنسان ناتجًا عن تفاعل الظرف المادي الخارجي، أي قوى الإنتاج مع العلاقات الاجتماعية القائمة، وهو ما يعني أن الأخلاق والدين والسياسة ما هم إلا نتاج الواقع المادي الخارجي.
3- بناءًا على ذلك يكون السلوك الاجتماعي كله ناتجًا عن الاقتصاد، والتاريخ كله ما هو إلا تاريخ الاقتصاد، أي أن النظرة الاقتصادية الاختزالية عند ماركس تتولد في الأساس من مفهومه عن الطبيعة البشرية.
4- العمارة الماركسية في مجملها هي نتاج لمفهوم ماركس عن الطبيعة البشرية (وهي في الإجمال عبارة عن صفحة بيضاء تخط عليها طريقة عمل الإنسان في الواقع كما تشاء) وحتى طريقة العمل هذه تكون خاضعة للقوانين الموضوعية الخارجية للواقع، وهو ما يعني أن الإنسان ما هو إلا نتاج لتفاعل القوانين الخارجية للواقع.
5- مجمل العمارة الماركسية تقوم على وضع المفهوم الماركسي للطبيعة البشرية في مركب واحد مع مفاهيم أخرى كالتقسيم الطبيعي للعمل والملكية الخاصة.
وبنقد مفهوم ماركس عن الطبيعة البشرية تتضح لنا عدة نتائج:
1- على خلفية علم النفس الحديث لا تكون الطبيعة البشرية صفحة بيضاء بل كيانًا ضامًا لعدد وفير من الغرائزظ النفسية والآليات المعرفية التي تتفاعل مع الواقع لا طبقًا للقوانين الخارجية للواقع فقط، ولكن طبقًا للقوانين الداخلية لتلك الغرائز والآليات أيضًا.
2- السلوك الإنساني الفردي والاجتماعي ووعيه والدين والسياسة والأخلاق هم نتاج لتفاعل الظرف الموضوعي الخارجي مع الطبيعة البشرية .
3- ينتج عن ذلك اشتباك مع الاختزالية الاقتصادية القائمة في جوهر الفلسفة الماركسية وفي مجمل إنتاج ماركس.
4- بتغيير مفهوم الطبيعة البشرية عند ماركس يمكننا إحداث قدر كبير من التنقيحات والتعديلات على النظرية الماركسية، وتغيير موقف الماركسية تجاه إمكانية تأسيس مذهب أخلاقي سيكون مثالًا على ذلك.
وسوف نقوم بمهمة إثبات هذه النتائج من خلال استخدام:
المنهج التحليلي: في تحليل الخطاب الماركسي، للتدليل على استخدام ماركس لمفهوم محدد حول الطبيعة البشرية.
المنهج النقدي: لنقد المفهوم الماركسي حول الطبيعة البشرية.
وسوف ينقسم هذا البحث إلى عهدة أقسام كالتالي:
1- شرح مفهوم الطبيعة البشرية
2- مفهوم الطبيعة البشرية عند ماركس
3- تأثير مفهوم الطبيعة البشرية على إنتاج ماركس الفكري
4- نقد مفهوم الطبيعة البشرية عند ماركس
5- نموذج على التغيرات التي يمكن أن تلحق بالنظرية الماركسية حال تغيير مفهومها عن الطبيعة البشرية
6- النتائج